https://ojs.ysjp.org/index.php/sj/issue/feed المجلة العلمية لجامعة إقليم سبأ 2022-09-24T20:49:59+00:00 مدير التحرير جامعة إقليم سبأ usrjar@usr.ac Open Journal Systems <p>هي مجلةٌ علميةٌ محكمةٌ،تَصدُر دورياً، نصفَ سنويةٍ عن إدارةِ هيئةِ التحريرِ بالمجلة، وبإشرافٍ مباشرٍ من نيابة الدراسات العليا والبحث العلمي بجامعةِ إقليمِ سبأ ( مأرب - اليمن ) ، وتحملُ رقماً دولياً<br />(( ISSN: 2709-2739 (Print) - ISSN: 2709-2747 (Online) ))<br />مراعيةً المعايير الدوليةِ المعتمدةِ في النشر العلمي.<br />وتعملُ المجلةُ على نشرِ البحوثِ الأصيلةِ في العلومِ الإنسانيةِ والإدارية والعلوم الطبيعية والتطبيقية والتربويةِ والإسلاميةِ والحاسوبِ باللغتينِ العربيةِ والإنجليزيةِ من نتاجِ الباحثينَ في داخلِ الجامعةِ وخارجِها والتي لم يَسبِق نشرُها من قبل، ولا تنشرُ المجلةُ ما يتعارض تصريحاً أو تلميحاً مع ما يخالف أخلاقيات البحث العلمي والقيم الإسلاميةوالانسانية.</p> https://ojs.ysjp.org/index.php/sj/article/view/434 الحلول الكونية لمشكلة القطع الناقص الغير خطية بجانب واحد في فضاءات سبوليف متماثل الخواص 2022-09-24T20:49:59+00:00 محمد علي محسن الحومي h@a.com <p><img src="https://ojs.ysjp.org/public/site/images/hhas3/new-be88f1ed2650fe8b22d23ada1f26b7b7.jpg" alt="" width="596" height="232"></p> 2022-09-24T00:00:00+00:00 الحقوق الفكرية (c) 2022 المجلة العلمية لجامعة إقليم سبأ https://ojs.ysjp.org/index.php/sj/article/view/428 أثر استراتيجية التدريس التبادلي للفيزياء في تنمية التحصيل المعرفي ومهارات التفكير وبقاء أثر التعلم لدى طالبات الصف الثاني الثانوي 2022-09-24T15:17:50+00:00 تهاني علي ناجي غالب h@a.com <p><em><strong>هدف البحث إلى معرفة أثر استراتيجية التدريس التبادلي للفيزياء في تنمية التحصيل المعري ومهارات التفكير وبقاء أثر التعلم ، لدى طالبات الصف الثاني الثانوي ، وتكونت العينة من ( ٧٠ ) طالبة ، تم اختيارها من مدرستين من مدارس صالة بمحافظة تعز - الجمهورية اليمنية ، للعام الدراسي ۲٠١٩- ۲۰۲۰ م ، حيث تم تقسيمها إلى مجموعتين ، تجريبية ، ودرست وفقاً لاستراتيجية التدريس التبادلي ، وضابطة ، ودرست وفقاً للطريقة التقليدية ، ثم بعد ذلك طبقت على المجموعتين اختباري التحصيل ومهارات التفكير ، وبعد ثلاثة أسابيع أعيد تطبيق الاختبارين مرة أخرى لمعرفة بقاء أثر التعلم لدى المجموعتين ، وبعد معالجة البيانات إحصائيا أظهرت النتائج : وجـود فـرق دال إحصائياً ( 0.05 =α) في الأداء البعـدي على اختباري التحصيل ومهارات التفكيربين متوسطي درجات المجموعتين التجريبية والضابطة ولصالح المجموعة التجريبية . وجود علاقة ارتباطية ( موجبة دالة إحصائياً في الأداء البعـدي بـين تحصيل طالبات المجموعة التجريبية ومهارات التفكير لديهن . وجود فرق دال إحصائياً ( 0.05 =α ) بين متوسطي درجات المجموعتين التجريبية والضابطة على اختباري المؤجل للتحصيل ومهارات التفكير ( بقاء أثر التعلم ) ولصالح طالبات المجموعة التجريبية . ي ضوء هذه النتائج قدمت الباحثة مجموعة من التوصيات والمقترحات أهمها : ضرورة استخدام المعلمين – خاصة معلمي الفيزياء ، والعلوم عامة- أساليب وطرق واستراتيجيات تدريس متنوعة ، لتنمية التحصيل وأنواع التفكير لمختلف الصفوف والمراحل الدراسية ، خاصة المواد العلمية ، كالفيزياء والكيمياء والرياضيات .</strong></em></p> 2022-09-24T00:00:00+00:00 الحقوق الفكرية (c) 2022 المجلة العلمية لجامعة إقليم سبأ https://ojs.ysjp.org/index.php/sj/article/view/429 النتيجة المادية وغير المادية للجريمة 2022-09-24T15:43:25+00:00 عبد القادر قائد سعيد المجيدي h@a.com <p><strong><em>النتيجة الإجرامية اعتاد بعض فقهاء القانون الجنائي على تقسيم الجرائم ، بالنظر إلى نتيجتها الإجرامية ، إلى قسمين : جرائم مادية وجرائم شكلية ، وتكون النتيجة الإجرامية في النوع الأول مادية ، بينما تكون شكلية في النوع الثاني .</em></strong></p> <p><strong><em> ثم عمد بعض شراح القانون الجنائي إلى تقسيم الجرائم إلى جرائم الضرر وجرائم الخطر ، فعدت الجرائم المادية من قبيل جرائم الضرر والجرائم الشكلية من قبيل جرائم الخطر ، فكل جريمة تنتج نتيجة إجرامية ؛ وتكون هذه النتيجة - في جميع أحوالها- نتيجة مادية ، سواء وصفت بنتيجة الضرري جريمة القتل أو بنتيجة الخطري جريمة إطلاق النار على المجني عليه ولم تصبه . ولكشف الغموض عن النتيجة الإجرامية ، أوردت تقسيماً جديداً لها ، أرى أنه جديد باعتماده من قبل فقهاء القانون الجنائي ، وهو أن النتيجة الإجرامية تنقسم إلى نتيجة مادية ونتيجة غير مادية أي أدبية ، وحللت أقوال فقهاء القانون الجنائي بشأن النتيجة الإجرامية لبيان الوصف الدقيق لها . وخلصت إلى أنه ينبغي تقسيم الجرائم - بالنظر للنتيجة الإجرامية- إلى قسمين :</em></strong></p> <p><strong><em> الأول : نتيجة إجرامية مادية ، وذلك في أغلب الجرائم كالقتل والسرقة</em></strong></p> <p><strong><em> الثاني : نتيجة غير مادية ، أي أدبية ( معنوية أو نفسية ) ، جرائم القذف والسب والتهديد وما شابهها ؛ تصيب نفسية المجني عليه .</em></strong></p> <p><strong><em> لهذا أوصي باستعمال مصطلح النتيجة الإجرامية المادية في مقابل النتيجة غير المادية أي الأدبية ( النفسية أو المعنوية ) .وأوصي القاضي الجنائي في بلادي العربية بضرورة النظر إلى الآثار الأدبية للنتيجة الإجرامية ، فالشرع والعقل يوصي بفعل ذلك ، فالحكمة ضالة المؤمن أني وجدها فهو أحق بها .</em></strong></p> 2022-09-24T00:00:00+00:00 الحقوق الفكرية (c) 2022 المجلة العلمية لجامعة إقليم سبأ https://ojs.ysjp.org/index.php/sj/article/view/427 دقة الضبط عند المحدثين لأسماء الرواة 2022-09-24T15:58:59+00:00 بلال حميد يحيى الروحاني h@a.com <p><em><strong>أعظم المناهج التي خطتها البشرية في مسيرتها الدينية والعلمية ، هي منهجية قبول الحديث النبوي الشريف ، فقد وضع علماؤنا القواعد والأصـول والقوانين الدقيقة لقبول حديث يرويه رأو من الرواة ، ويحمله عالم من العلماء ليبلغه لمن بعده ، فلا يقبل إلا من توافرت فيه هذه الصفات ، ولا يعتمد حديثه ولا تقبل روايته إلا بعد الفحص والتدقيق صيانة لكلام نبينا محمد- -صلى الله عليه وسلم-- وقد خاض علماؤنا في هذا العلم بكل جهد واجتهاد ، دون كلل أو ملل .</strong></em><br><em><strong>وإن مما خاض فيه علماء الحديث بدقة عالية ضبط أسماء الرواة وكناهـم وألقابهم ، وقد هدفت هذه الدراسة لإبراز وإظهار جهود أئمة النقد وعلماء الحديث في جزئية لم تخطـر علـى أمـة مـن الأمم لا في القدم ولا في العصر الحديث ، وهي ضبط أسماء الرواة وكناهم وألقابهم ، من خلال منهجية التتبع والاستقراء ثم المنهج التحليلي لبيان المدلول ، وإبراز الصورة الحقيقية التي سار عليها أئمتنا وعلماؤنا ، في تطبيق الحرفية العلمية العالية لضبط الأسماء وفحصها وصيانتها ، وذلك بعد التعريج على عظمة ومكانة عملية ضبط الأسماء ، وكيف أفرد العلماء المؤلفات والكتب بكافة التفاصيل في معرفة الأسماء والكنى والألقاب والمتفق منها والمختلف ، والذي خلص الباحث فيه إلى جملة من النتائج أبرزها : سعة نفس المحدثين وصبرهم على هذه الجزئية ، وعظمة التزامهم بتطبيقها بكافة التفصيلات ، وقد أوصى الباحثين : باستخراج كنوز منهجية دقيقة رافقت عملية النقد والجرح التعديل من قبل علماء المسلمين وأئمة الدين ، وإظهار دقة المنهج وقوة التصور لدى علماء المسلمين في فحص السنة ورواياتها ورواتها ، لبيان عزيمة الأئمة والجهود التي بذلوها لحفظ السنة .</strong> </em></p> 2022-09-24T00:00:00+00:00 الحقوق الفكرية (c) 2022 المجلة العلمية لجامعة إقليم سبأ https://ojs.ysjp.org/index.php/sj/article/view/430 دور القرائن في اثبات الدعوى التجارية في القانون اليمني 2022-09-24T16:17:25+00:00 صالح يحيى هادي النفيش h@a.com <p><strong><em> دور القرائن في إثبات الدعوى التجارية في القانون اليمني ) . وقد اتبع الباحث في هذه الدراسة : المنهج الوصفي التحليلي والمقارن .</em></strong><br><strong><em>واحتوت الدراسة على مقدمة وأربعة مباحث ، وقد بين الباحث في المقدمة : أهمية البحث في كون الإثبات بالقرائن من طرق ووسائل الإثبات غير المباشرة ، والتي لها دور كبير ف ارشاد القضاة إلى الحقيقة والصواب في الدعاوى المنظورة أمامهم ؛ من خلال استقرائهم واستنباطهم للقرائن من الوقائع في الدعاوى محل النزاع ، كما تظهر أهداف البحث في مدى إثبات الدعوى التجارية بالقرائن في القانون ، وتناول الباحث في المبحث الأول : تعريف القرائن وحجيتها ، وفي المبحث الثاني : العمل بالقرائن في حالة تسلم المرسل إليه والناقل الأمتعة أو البضائع دون تحفظ ، وفي المبحث الثالث : العمل بالقرائن في حالة قبول الكمبيالة على وجود مقابل وفائها ، وأخيراً تناول الباحث في المبحث الرابع : أمثلة على القرائن في بعض مواد القانون التجاري .</em></strong></p> <p><strong><em> وكان أهـم مـا خـرج بـه الباحث من النتائج أن القرائـن دلـيـل مشـروع للإثبات في الدعوى المدنية والتجارية ، خاصة القرائن الحديثة بما كفله الشرع والقانون .</em></strong></p> <p><strong><em> وأما أبرز التوصيات : تفعيل القوانين فيما يخص الإثبات بالقرائن أمام المحاكم الشرعية وأجهزة القضاء ، والفصل بين القواعد الموضوعية والقرائن القانونية .</em></strong></p> 2022-09-24T00:00:00+00:00 الحقوق الفكرية (c) 2022 المجلة العلمية لجامعة إقليم سبأ https://ojs.ysjp.org/index.php/sj/article/view/431 محددات الحرية الأكاديمية للأستاذ الجامعي من منظور أعضاء هيئة التدريس بجامعة إقليم سبأ 2022-09-24T17:15:28+00:00 يحيى محسن محمد اليرمي h@a.com <p><strong><em>هدفت الدراسة إلى التعرف على أهم محددات الحرية الأكاديمية للأستاذ الجامعي من منظور أعضاء هيئة التدريس بجامعة إقليم سبأ ، ولتحقيق أهداف الدراسة تم تطبيق اداة الاستبانة التي أعدها الباحث على عينة بلغت ( 64 ) أستاذا تم اختيارهم بطريقة عشوائية من كليات الجامعة كافة . توصلت الدراسة إلى العديد من النتائج أهمها : أن المتوسط العام لمحددات الحرية الأكاديمية عالي بلغ ( 3.7032 ) وتصـدر قائمة مجالات الاستبيان : المجال الذاتي بمتوسط حسابي بلغ ( 4,00 ) ، وفي المرتبة الأخيرة المجال الإداري بمتوسط ( 3,5435 ). كانت أبرز محددات للحرية الأكاديمية – تجاهل أهداف الجامعة لموضوع الحرية الأكاديمية واعتماد إدارة الجامعة نظام التعيين بدلا من الانتخاب .</em></strong><br><strong><em>وفيما يتعلق بأثر متغيرات الدراسة ، تبين وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات أفراد العينة تبعا لمتغير الجنس في المجال الإداري لصالح الذكور وفي المجال السياسي لصالح الإناث ، بينما لا توجد فروق في المجال الذاتي والتشريعي .</em></strong><br><strong><em>كما تبين وجود فروق تبعاً لمتغير التخصص في كافة المجالات عدا المجال الذاتي ، حيث كانت الفروق لصالح التخصص الإنساني في المجال التشريعي ولصالح التخصص التطبيقي في المجال الإداري ولصالح التخصص الإنساني في المجال السياسي . </em></strong><br><strong><em>كما تبين أنه لا توجد فروق تبعا لمتغير نوع الوظيفة في كافة المجالات عدا المجال الذاتي ، ولصالح الأساتذة الثابتين . وبالنسبة لمتغير سنوات الخبرة تبين أنه لا توجد فروق في جميع المجالات .</em></strong></p> 2022-09-24T00:00:00+00:00 الحقوق الفكرية (c) 2022 المجلة العلمية لجامعة إقليم سبأ